هناك بعض التحديات التي تواجه التسويق في إيران مثل

• الدرجات المتعاقبة من القيود الحكومية
• الاستخدام الضئيل للغة الإنجليزية (اللغة السائدة هي الفارسية)
• القيود الجسيمة المفروضة على أعمال البنوك والتمويل

ولكن اطمئن، فبوسعنا أن نتعامل مع ذلك نيابةً عنك، فمن خلال علاقاتنا مع شركات محلية، تتوافر لدينا حلول يمكن أن تساعدك في تنمية عملك مع مواجهة التحديات في آنٍ واحد.

وبالرغم من العقوبات، فإن إيران تحتل المركز 18 على مستوى العالم من حيث عدد مستخدمي الإنترنت، حيث يصل عددهم إلى 40 مليون مستخدم. ومع الرقابة الصارمة المفروضة على التليفزيون ووسائل الإعلام، فإن الإنترنت هو الملاذ الذي يلجأ إليه الإيرانيون عند رغبتهم في الحصول على محتوى معين. ومن شأن ذلك إتاحة فرصة واسعة أمام التسويق الرقمي في إيران. ويأتي ذلك بالرغم من حقيقة أن القيود الرقمية كثيرة أيضاً، مما يمثل تحدياً أمام التسويق عبر الإنترنت. وعلى سبيل المثال فإن محرك البحث العملاق “جوجل” لا يعمل في إيران، ولكن نعود ونؤكد أن لدينا القدرة الكفيلة باختراق تلك القيود لمساعدتك في التسويق لتجارتك على الإنترنت في إيران.

اتصل بنا، فلدينا الخبرة والموارد لتنفيذ خطتك للتسويق عبر الإنترنت في إيران بكل فاعلية، ونقدم لك حلولاً متكاملة في هذا المجال منها التخطيط الإعلامي، الشراء، الترجمة، الحصول على الموافقات، وغيرها الكثير، فنحن شريكك التسويقي في إيران.